في النص، يُوضح أن الحلقات الهرمونية المانعة للحمل تعمل على منع الإباضة وتجعل جوف الرحم غير قابل لتعشيش البويضة، مما يجعلها وسيلة فعالة لمنع الحمل. يُشير النص إلى أن هذه الحلقات لا تُعتبر إجهاضًا لأنها تمنع البويضة المخصبة من الاستقرار في الرحم، وليس من إزالتها بعد استقرارها. يُؤكد النص أيضًا على أن الحكم الشرعي لاستخدام هذه الحلقات واضح: إذا كانت فوائدها تفوق مخاطرها، فلا حرج في استخدامها. هذا الحكم يستند إلى أن الحلقات الهرمونية تمنع الحمل قبل استقرار البويضة المخصبة في الرحم، مما يجعلها مختلفة عن الإجهاض الذي يتعلق بالنطفة المستقرة في الرحم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا متزوجة منذ 8 سنوات، وزوجي يعمل مرشدا سياحيا، وعندي طفلان وأنا منتقبة، ونسكن في شقة إيجار، ومن تا
- قرأت في أحد مواقع الفتوى ما يلي: قال النووي: فرع في مذاهب العلماء في من أفطر بغير الجماع في نهار رمض
- أرجو من حضراتكم أن توضحوا لي: هل الاجتهاد نقص في الدين الإسلامي، لأنه ظن، والله قال: إن الظن لا يغني
- U.S. Route 41
- هل هناك حديث يقول: إن الله يحب عبده الفشّار بمعنى أن الله يحب العبد الذي يكون في بلاء شديد ولكن يقول