يحرم تعاطي الماريجوانا بسبب تأثيرها المسكر، إلا أنه يجوز استخدامها لتسكين الآلام أو تخدير المريض في حالات الضرورة. يجب أن يشهد طبيب ثقة على فائدة العقار للمريض، وأن يقتصر استخدامه على القدر الضروري فقط. كما يجب أن يكون هذا العقار هو الخيار الوحيد المتاح، بحيث لا يوجد بديل مباح أو أقل تحريمًا. بالإضافة إلى ذلك، يجب ألا يسبب العقار ضررًا يفوق الضرر الذي يستخدم لأجله، مثل الإدمان. وقد أجاز علماء اللجنة الدائمة استخدام مواد مثل البثدين أو المورفين لتخفيف الألم عند الضرورة، بشرط عدم ترتب ضرر أشد أو مساوٍ كإدمان استعمالها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب مغربي أبلغ من العمر 30 سنة، ولي صديق يقطن بكندا اقترح علي الزواج من فتاة كندية مسلمة منذ 4 س
- أود من فضيلتكم الرد على استفساري. أنا مبرمج مواقع و لكن خبرتي في التصميم ليست كبيرة، لذلك أبحث عن مص
- الأمير كيتاشيراكاوا يوشيهيسا
- ما معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث:...... ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم؟ نريد أمثلة عل
- يحدث كثيرا أنني أركب في سيارة مع سائق؛ فإذا لم تعجبه قيادة أي شخص في الطريق، تكلم عنه بسوء. فهل هذه