يحرم النص على المسلمين المقيمين في بلدان غير إسلامية استخدام عبارة “في سنة ربنا” في الوثائق الرسمية، حيث تعتبر هذه العبارة مرتبطة بعقيدة النصارى التي تعتقد أن المسيح عيسى بن مريم هو الله أو ابن الله، وهو ما يتعارض مع العقيدة الإسلامية. إذا وجدت هذه العبارة في وثيقة رسمية، مثل تلك التي تتعلق بشراء أرض، فمن المستحسن طلب تغييرها قبل إجراء أي معاملات رسمية. ومع ذلك، إذا لم يكن من الممكن تغيير العبارة بعد انتهاء الإجراءات، فلا يقع على المسلم إثم طالما أنه لم يرض بها ولم يستطع تغييرها. كما يشير النص إلى أن كتابة اسم والد الأم أو اسم والدتها الكامل في عقد رسمي لا يدخل في باب الشرك، طالما أن ذلك لا يتعارض مع تعاليم الإسلام.
إقرأ أيضا:كتاب الكواكبمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم ، قرأت بأن الله عندما أمر عزرائيل بقبض الأرواح علمه بأنه سيجعل لكل موت سببا ، فهل من ان
- ما هو الإجراء المناسب لإنكار المنكر، إذا رأيت مقدمات الزنا بين رجل وامرأة في حديقة ما؟
- سؤالي هو: هل يجوز بيع بعض البضائع التي كنت قد اشتريتها عندما كنت أعمل في المصنع بتأثير من زوجة عمي ع
- كم مرة كان يتدارس فيها جبريل القرآن مع الرسول صلى الله عليه وسلم ومتى؟
- عندي ولد عنده 4 سنوات ولم أعق عنه وأريد أن أعق عنه ما الحكم في ذلك؟ وما الحكم إن لم أعق عنه؟ وهل يجو