حكم اشتراط غرامة التأخير في بيع السيارات بالتقسيط، وفقًا للنص، هو أنه غير جائز شرعاً. يُعتبر اشتراط غرامة التأخير في السداد ربا محرم في الإسلام، وهو ما يجعل المعاملة غير مقبولة. يجب أن يكون المصرف مالكاً حقيقياً للسيارة، أي أن يشتريها ويحوزها، وليس مجرد وسيط. إذا لم يكن المصرف يملك السيارة، فإن المعاملة تُعتبر بيع ما لا يملك، وهو محرم أيضاً. بالإضافة إلى ذلك، قد أصدر مجمع الفقه الإسلامي قراراً بتحريم غرامة التأخير التي يفرضها المصرف عند تأخير العميل في السداد. لذلك، حتى لو كان الشخص متيقناً من قدرته على السداد، فلا يجوز له شراء السيارة من المصرف الذي يفرض غرامة على التأخير، لأن ذلك يعد إقراراً للعقد الربوي والتزاماً به.
إقرأ أيضا:كتاب لغة C الشاملمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عقدت على فتاة في المحكمة بحكم القاضي دون ولي، وقبل أن أعقد كنت أعرف أن النكاح دون ولي باطل، ولكنني ق
- في ساعة غضب ومع عدم وجود زوجتي كنت في نقاش حاد مع والدتي على قطعة أرض، فقلت علي الطلاق إن ذهبت إلى ه
- Alex Katz
- كانت عند أختي كلبة، اشتراها زوجها، وبعد ذلك مرض، فدخل المستشفى، وجلس فيه فترة طويلة، والكلبة ذهبت
- ذكرتم حفظكم الله وسدد خطاكم في بعض فتاواكم أن الاستمناء بيد الزوجة ليس فيه شيء من الحرمة أو مباح، عل