النص يوضح أن استخدام تسجيلات الأذان أو صوت مؤذن عبر الراديو أو مسجلات الصوت بدلاً من الأذان الحقيقي عند دخول وقت الصلاة يعتبر بدعة محدثة. هذا الحكم يستند إلى أن الأذان هو عبادة بدنية تتطلب النية والعمل، ولا يمكن أن يتم عبر آلة التسجيل. النص يؤكد على ضرورة تعيين مؤذن في كل مسجد ليؤدي الأذان بنفسه عند دخول وقت الصلاة، مشيراً إلى أن هذا العمل توارثه المسلمون منذ عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أردت النوم قبل صلاة العصر في نهار رمضان، وخفت أن ينزل مني شيء، فيتنجس السروال، فقمت بوضع لاصق شفاف ع
- أدرس في المسجد القرآن الكريم فهل أعتزل المسجد عندما يأتي الحيض .ام أذهب ولكن لا ألمس القرآن إلا في ق
- هل يجوز أن يقال لإنسان معين: إنه أضل من البهيمة، كما روى الحاكم وصححه الذهبي أن أعرابيًّا قال: اللهم
- أستعجل دائما بالخروج من الحمام والوضوء سريعا، خاصة في الشتاء. فهل بلل الملابس الداخلية ينقض الوضوء؟
- في الليلة الماضية كنت أشاهد برنامجًا عن النار والجحيم، وهو من إعداد الكفار في بلدهم، هم كانوا يتكلمو