حكم الأذان في أذن المولود هو من السنن المستحبة التي وردت عن النبي محمد -عليه الصلاة والسلام-. فقد رُوي عن عبيد الله بن أبي رافع عن أبيه أن النبي أذّن في أذن حفيده الحسن بن علي، مما يشير إلى استحباب هذه الممارسة. وقد ذهب الإمام ابن القيم إلى استحباب الأذان في الأذن اليمنى للمولود والإقامة في الأذن اليسرى، بهدف أن تكون الكلمات الدالة على كبرياء الله وعظمته والشهادة في الإسلام أول ما يقرع مسامع المولود، كتلقينه شهادة الإسلام في أول حياته. ومع ذلك، فإن الحديثين اللذين بيّنا الجمع بين الأذان والإقامة في أذني المولود فيهما ضعفٌ في أسانيدهما.
إقرأ أيضا:من التعليقات على موضوع لا للفرنسةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد كان بيني وبين وزارة الصحة - وهوقطاع حكومي - عقد ينص على تدريبي لأربع سنوات، وبالمقابل أخدم لديهم
- أسرة إسلام ويب... جزاكم الله كل خير، مشكلتي أن خطيبتي فقدت الثقه فى بعد أن شعرت نحوي بأني لا أغض الب
- اشتريت عقارا و دفعت ربع الثمن و يجب دفع باقي المبلغ خلال سنة إلا أنني لا أستطيع الآن دفع كل المبلغ ا
- لدي تساؤل : في حالة وفاتي سأترك ولدا له نصف تركتي وابنتين يتقاسمان النصف الآخر بعد استبعاد الثمن الذ
- شكراً لكم على الإفادة، لكنني كنت أتمنى أن تجيبوا على استفساري أنا لا أن تحولوني إلى إجابة على استفسا