يؤكد النص على أن الأكل من طعام عاشوراء ليس بدعة إذا لم يكن مصحوبًا بأفعال بدعية مثل لطم وضرب، بل يمكن اعتباره وسيلة للتوسعة على النفس والعيال. ومع ذلك، يشير النص إلى أن التوسعة في الطعام في يوم الميلاد وإحضار الحلويات والفاكهة هو نوع من الاحتفال والتعظيم لهذا اليوم، وهو ما لا يوافق عليه الشرع الإسلامي. بينما يذكر بعض العلماء أن التوسعة على النفس والعيال في يوم عاشوراء مستحبة، إلا أنه لا يوجد دليل صحيح يدعم ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم. لذلك، ينبغي تجنب الممارسات التي قد تؤدي إلى بدع ومخالفات شرعية، سواء في يوم عاشوراء أو في يوم الميلاد.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبائل دكالةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة في ريعان شبابها، كنت لا أعرف عن أمور النكاح وما شابهها إلى أن دخلت إلى المتوسط، وأخبرتني
- أشكركم على الموقع المفيد جداً.. وجزاكم الله خيراً، أريد أن أطرح وجهة نظر ولكن ليس للجدال، أسأل الله
- هل يجوز للرجل أن يتزوج امرأة زنى بها؟ وما تفسيركم للآية ( الزاني لا ينكح إلا زانية )، لأنني سمعت أنه
- كنت أريد أن أعرف الحكم الشرعي في هذه المعاملة التجارية: هناك مشروع استثماري في المتاجرة بالسيارات حي
- هل خروج الزوجة مع زوجها للتنزه حق من حقوقها الزوجية أم يرجع ذلك لاختيار الزوج، أم إنه غير جائز لقوله