حكم الإسقاط النجمي، وفقًا للنص، يُعتبر باطلًا وغير جائز شرعًا وعلمًا. يُعرّف الإسقاط النجمي بأنه عملية افتراضية تتضمن وجود جسد ثاني للإنسان، يُطلق عليه “الجسم النجمي”، والذي يُزعم أنه ينفصل عن الجسد المادي في ظروف معينة. هذه الفكرة تُعتبر من الخرافات التي لا أساس لها في الشرع أو العلم. يُدّعى أن هذا الجسد الثاني مرتبط بالجسد المادي بخيط وهمي، وأن الإنسان قادر على التحكم في انفصاله دون الحاجة للنوم أو الخيال، مما يسمح لروحه بالتجول في العالم والفضاء. هذه الادعاءات تُعتبر باطلة ولا يمكن تصديقها من قبل العقلاء. بناءً على ذلك، أفتى أهل العلم المعاصرون، مثل عبد الرحمن بن ناصر البراك، بعدم جواز تعلم هذا العلم أو تعليمه أو ممارسته.
إقرأ أيضا:ابن النفيس مكتشف الدورة الدموية الكبرىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أتت دجاجة إلى حديقة منزلنا ونحن لا نعلم من أين أتت، ولها الآن عندنا شهران، وقد أمسكتها والدتي في قفص
- Phyllodytes praeceptor
- إذا أكل الشخص ثومًا، أو بصلًا، أو كراثًا، أو كانت رائحته كريهة، أو كان مريضا مرضا معديًا، وأنا أعلم
- توفي رجل، وترك ذهبًا، وأرضًا زراعية، ومزرعة دواجن، ومبنى سكنيًّا، وله زوجة، وابنان، وبنتان، وجميعهم
- أحدث أولادي عن الحبيب المصطفى لأزرع في نفوسهم حبه منذ الصغر، وكلما فعلوا شيئا خطأ من كلام لا يليق أو