من خلال النص، يتضح أن الإفطار في قضاء الصوم الواجب محرم تمامًا دون عذر شرعي. فمن يفتر بغير عذر سواء كان ذلك في قضاء رمضان أو صيام كفارة, يجب عليه قضاء اليوم الذي أفطرته وليس عليه كفارة . وبالرغم من عدم وجوب الكفارة، إلّا أن التوبة إلى الله واجبة على الفرد نتيجة فعل الإفطار المحرم. يُؤكد النص أيضًا أنه لا يجوز قطيعة الصوم إلا في حالة عذر شرعي، إذ يجب على من أفطر بغير عذر إكمال صومه والتوبة لفعل محرّم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- صديقي دائمًا يكذب الأحاديث الصحيحة التي تتعارض مع أفكاره القذرة؛ فهو يحاول أن يكذب الأحاديث التي تمن
- أنا شاب مسلم تعرفت إلى بنت مسلمة, وحصل بيننا جماع, وحملت مرتين, وأجهضت, مع العلم أن الإجهاض تم قبل أ
- Dialer
- نحن من حجاج هذا العام 1432 هجري، وحيث إننا ملتزمين مع حملة فقد أوجب علينا صاحب الحملة الآتي: 1 - الذ
- ألمانيا (دائرة الانتخابات البرلمان الأوروبي)