من خلال النص، يتضح أن الإفطار في قضاء الصوم الواجب محرم تمامًا دون عذر شرعي. فمن يفتر بغير عذر سواء كان ذلك في قضاء رمضان أو صيام كفارة, يجب عليه قضاء اليوم الذي أفطرته وليس عليه كفارة . وبالرغم من عدم وجوب الكفارة، إلّا أن التوبة إلى الله واجبة على الفرد نتيجة فعل الإفطار المحرم. يُؤكد النص أيضًا أنه لا يجوز قطيعة الصوم إلا في حالة عذر شرعي، إذ يجب على من أفطر بغير عذر إكمال صومه والتوبة لفعل محرّم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- 1- والدتي دعت على ولدها وهو صغير السن وذلك لأنه كان كثير البكاء حيث قالت اللهم يارب إما أنا أو هو يب
- تعرفون التلاوات المجودة التي يتم تسجيلها من عزاء أو عقيقة أو أي شيء من هذا القبيل كثير منها يكون صوت
- ماحكم مداعبة الزوجة بدبرها بدون إيلاج علما بأن المداعبة تتم بالذكر وجزاكم الله خيراً .
- أعاني الوسواس وخاصة في الطلاق وكانت زوجتي عندها بعض التقلصات في بطنها فقلت لها أخذت طلقة، ومرة قلت ل
- موسم نادي ريد بول سالزبورغ لعام 20152016