وفقًا للنص المقدم، فإن ممارسة العادة السرية في نهار رمضان دون خروج المني لا تفسد الصيام. هذا يعني أن الصائم الذي يمارس العادة السرية دون أن يخرج المني لا يقع في إفساد صيامه. ومع ذلك، إذا حدث خروج المني بعد ذلك، حتى لو منعت خروجه، فإن صيام ذلك اليوم يفسد ويجب قضاؤه. في هذه الحالة، لا يلزم الغسل أو الكفارة، لأن الأصل هو بقاء الطهارة وعدم وجود دليل على وجوب الغسل أو الكفارة. من المهم أن نتذكر أن التوبة إلى الله والابتعاد عن هذه الأفعال هي أمر ضروري، بالإضافة إلى تجنب المثيرات والبحث عن رفقة صالحة. لذلك، يجب على المسلم أن يتجنب ممارسة العادة السرية في نهار رمضان، سواء أدى ذلك إلى خروج المني أم لا، وأن يسعى لتطهير نفسه من هذه الأفعال المحرمة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الْكياطنمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعاني من وسوسة شديدة، وصلت إلى الخوف من أن يكون عندي ذنب جار بعد الموت لا أعلمه أو نسيته بسبب دخولي
- منذ مدة قصيرة عاهدت الله على عدم فعل شيء في لحظة غضب وقلق، وبعدها بيومين نسيت أمر العهد، ونكثته، وعن
- أنا شاب كنت على علاقة بفتاة، وكنت أنوي أن أتزوجها، وهي أيضًا تريد ذلك، وأمي، وأمها على علم بالموضوع،
- Magdana's Donkey
- بسم الله الرحمن الرحيم يعرض الآن فندق للبيع يريد مسلم شراءه كمشروع استثماري فما الحكم إن كان المستثم