يُجيز الفقه الإسلامي الاستمناء في نهار رمضان لإجراء عملية الحقن المجهري، إذا لم يكن من الممكن تأجيلها إلى الليل، لما فيه مصلحة تفوق المفسدة. فإذا استمنى شخص في نهار رمضان لغرض تحليل طبي أو إجراء الحقن المجهري، خاصةً في حالات العقم، فلا حرج عليه. يُفرض عليه قضاء يوم بدل اليوم الذي استمنى فيه، ولا يُلزمه كفارة.
ويرجع ذلك إلى قرار اللجنة الدائمة للإفتاء في المملكة العربية السعودية التي أجازت الاستمناء في المختبر للقيام بمثل هذه التحليلات، حيث ترى أن المصلحة الجوهرية من ذلك تفوق المسألة المتعلقة بقضاء الصوم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندما كنا صغارا توفي والدي، فكانت أمي تحلف علينا كثيرا، محاولة أن تسيطر علينا: والله لا تفعل كذا...
- أنا أم لطفلتين، وأعيش في دولة عربية، وعند ولادتي لطفلتي الأولى منذ أربع سنوات لم أستطع إقامة العقيقة
- سان لازارو دي سافينا
- بسم الله الرحمن الرحيمعندما أتوضأ لصلاة الفجر فى وجود هذا الجو يشق على أن أتوضأ بماء الصنبور العادى
- إذا كانت هناك مسألة فقهية لم يصح فيها حديث مرفوع البتة، فهل يُسن، ويصح، ويشرع العمل بأقل هذه الأحادي