يؤكد النص أن الاشتراك في نادي عن طريق تمويل بنكي قد يكون محرماً شرعاً، وذلك لأن البنك يدفع ثمن الاشتراك عن العضو ثم يستردّه مقسطاً بزيادة، مما يعتبر قرضاً ربوياً محرماً. ويوضح أن العضوية هي اشتراك شخصي لا يمكن للبنك ككيان اعتباري أن يكون له، وبالتالي فكرة شراء البنك العضوية لبيعها لاحقاً غير ممكنة.
ويحذر النص من التعامل مع مثل هذه المعاملات ويؤكد ضرورة التأكد من عدم وجود فوائد ربوية في الختام، مشدداً على تحريم القروض الربوية وإمكانية البحث عن بدائل حلال للتمويل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يمكن أن تكون كتب الأحاديث محرفة ولو واحد بالمائة؟
- عندي لاب توب, وفيه زرار خلع من مكانه, لكنه لم يكن مكسورًا, بل هو مخلوع فقط, فذهبت به لمحل الكمبيوتر
- لدي عمَّتان وعمَّانِ، إحدى العمتين ليست متزوجة، وليس لديها أولاد. وقد ربَّتنا، وكانت تحب أبي جدا؛ لأ
- لدي أمر أوشك على القيام به، ولكن لا أعرف هل هو جائز أم لا وهو: أن أقوم بأخذ مبلغ مالي بسيط شهريا، مق
- حلف أخي على أمي ألا يخبرها أي خبر يأتيها من شخص معين، وأمي تريد أن تعرف الأخبار، وهو الآن حالف، وقد