النص يوضح أن التحاكم إلى الله ورسوله صلى الله عليه وسلم هو أساس الإيمان، وأن التسليم لحكمهما والرضا بهما واجب على كل مؤمن. أي حكم يخالف حكم الله يعتبر حكم جاهلية، ورفض التحاكم إلى الله ورسوله أو رفض حكمهما أو الاعتقاد بأن حكم غيرهما أحسن من حكمهما هو كفر وخروج من الإسلام. الشيخ ابن باز رحمه الله أكد على أن الأحكام الشرعية مثل المواريث والصلوات الخمس والزكاة والصيام لا يجوز الاعتراض عليها أو تغييرها لأنها تشريع محكم للأمة. من يزعم أن الأصلح خلاف هذه الأحكام أو يجيز مخالفتها يعتبر كافراً. بالتالي، من يقول إن بعض الأحكام الشرعية تحتاج إلى إعادة نظر أو تعديل، مثل الميراث للذكر مثل حظ الأنثيين، فهو في حكم الكفر والخروج من الإسلام. وعلى ولي الأمر أن يستتيبه إن كان مسلماً، فإن تاب وإلا وجب قتله كافراً مرتداً عن الإسلام.
إقرأ أيضا:أصل حرف “x” المستخدم في الرياضيات للدلالة على المجهول هي الكلمة العربية “شيء”مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Paint It Black
- هل يجوز تصوير فيديوهات لتعليم دروس الرياضيات، أو الفيزياء؛ بلغات أعجمية؟ فأظهر في الفيديوهات المصوّر
- لي صديق إيطالي مهتم بالحضارة العربية والإسلامية هو أستاذ ويدرس بجامعة زيوريخ، يبحث عن قصة من قصص ماض
- بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله، شيخنا الحبيب جزاكم الله خير الجزاء على مجهوداتكم القيمة التي
- ذهبت إلى العمرة وأنا حائض، ففعلت كما قال الرسول افعلي كما يفعل الحاج غير أن لا تطوفي في البيت، أحرمت