في الإسلام، يُعتبر الحب أمرًا محمودًا ومشروعًا، خاصة عندما يكون في الله وفي طاعته. يُشدد النص على أن الحب في الله هو من أعظم الأعمال الصالحة، مستشهدًا بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي يبين أن الحب في الله هو من أعظم الأعمال الصالحة. ومع ذلك، يجب أن يكون هذا الحب ضمن حدود الشريعة الإسلامية. يُسمح بالاعتراف بالحب بين الأزواج أو الخطيبين، حيث أن الإسلام يسمح بالخطبة والزواج كوسيلة شرعية للتعبير عن الحب والارتباط. أما بالنسبة للغير المتزوجين، فإن الاعتراف بالحب خارج نطاق الزواج أو الخطبة يعتبر محرمًا في الإسلام، ويُعتبر الزنا والاعتراف بالحب خارج نطاق الزواج من الكبائر. عند الاعتراف بالحب بين الأزواج أو الخطيبين، يجب أن يكون ذلك ضمن حدود الأدب والاحترام، مستشهدًا بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي يبين أهمية الاحترام المتبادل بين الأزواج أو الخطيبين. في الختام، الاعتراف بالحب في الإسلام جائز ومشروع بين الأزواج أو الخطيبين، ولكن يجب أن يكون ضمن حدود الشريعة الإسلامية وأن يكون مصحوبًا بالاحترام والأدب.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : قشب- هل يشترط في القتل العمد أن تكون الآلة محددة في المذاهب الأربعة والراجح ؟
- يا فضيلة الشيخ، أسألكم في طلاق معلق: عند رجوعي للبيت وجدت أن زوجتي ذهبت لعمتها بالرغم من منعي لها، ف
- علم مقاطعة أونتاريو الكندية
- Jean Grey
- لدينا خادمة في البيت وأحلم كثيرا أني أتشاجر معها وفي مرة من المرات حلمت أنها تقرأ أشياء بصوت خافت عل