في النص، يُبيّن حكم البول واقفًا بناءً على دليل من السنة النبوية. يُشير النص إلى أن البول واقفًا جائز، خاصة عند الحاجة إليه، بشرط أن يكون المكان مستورًا ولا يرى فيه أحد عورة البائل، ولا يناله شيء من رشاش البول. هذا الحكم مستند إلى فعل النبي صلى الله عليه وسلم، حيث ثبت عن حذيفة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم بال قائمًا في سباطة قوم. ومع ذلك، يُفضل البول جالسًا لأن هذا هو الغالب من فعل النبي صلى الله عليه وسلم، وهو أستر للعورة وأبعد عن الإصابة بشيء من رشاش البول.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أملك أنا وإخوتي الورثة مبنى يتكون من ثلاثة طوابق، صادرته الدولة لمدة ثلاثين سنة، واسترجعتهبفضل الله،
- إدخال القضيب في فرج امرأة أجنبية باستخدام الواقي هل يعتبر زنا يقام عليه الحد أم من زنا الجوارح؟
- عرضت سلعة للبيع على الإنترنت, وحددتها بسعر معين, وجاءتني ردود على الموقع ورسائل على الهاتف في أوقات
- حديث ثوبان أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يستغفر الله ثلاثا بعد الانتهاء من الصلاة، فهل يجب عقد ال
- أرجو شرحاً مبسطاً للصور الأربعة المستثناة من قاعدة الاجتهاد لا ينقض بالاجتهاد في الأشباه والنظائر لل