يؤكد نص على تحريم التبرع بأجر الطواف لشخص آخر، حيث أن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء صرّحت بوجوب عدم إمكانية نيابة أحد عن شخص آخر في الطواف إلا في حالات محددة، كحالات الحج أو العمرة عنه. ويُقصد بالأمر الذي ذكره النص “خذ لي سبعاً” – أي سبعة أشواط من الطواف – تبرع بأجرها لشخص آخر. وتؤكد الفتوى على أن الطواف بالكعبة هو عبادة شخصية لا يمكن لأحد أن ينوب عنها إلا في الحالات المذكورة، مُؤديةً إلى تحريم التبرع بأجر الطواف لشخص آخر .
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعيش في إحدى الدول الأوروبية، وزوجي يعمل في إحدى شركات البناء من الساعة 7 صباحا إلى 4 عصرا. وميعاد ص
- أنا شاب عمري 30 سنة، كنت أريد أن أخطب امرأة أكبر مني سنًّا، وأرملة، ولديها أبناء، وحاولت إقناع أهلي،
- خالي رجل غني وقد وكل والدتي في دفع زكاة من ماله, حيث أعطاها جزءا من المال لتزكي به على الفقراء, وهي
- Tonight I'm Yours
- أنا فتاة عمري 18 سنة، مترشحة لشهادة الثانوية، كان كل شيء يسير بشكل جيد إلى أن وقعت في العادة السرية