حكم التبرع بالبويضات لأخت مصابة باللوكيميا هو حكم شرعي واضح، حيث يُحرم شرعاً التبرع بالبويضات من امرأة لتلقح بنطفة من مني غير زوجها، حتى وإن كانت هذه اللقيحة ستزرع بعد ذلك في رحم أخت المتبرعة. هذا الحكم مستمد من قرار مجمع الفقه الإسلامي الدولي، الذي يعتبر هذا النوع من التلقيح محرماً شرعاً. في حالة أختك التوأم المصابة باللوكيميا، التي كانت تخطط لإقامة أسرة قبل تشخيص حالتها، فإن التبرع ببويضاتك لها ليس جائزاً. بدلاً من ذلك، يجب أن تتوجهي إلى الدعاء لها، وتحثيها على الدعاء أيضاً، مع الأخذ بالأسباب المادية في العلاج. الهدف من هذا الحكم هو الحفاظ على نقاء الأنساب وتجنب اختلاطها، وهو أمر مهم في الإسلام. لذلك، يجب الالتزام بهذا الحكم الشرعي، حتى في حالات مثل هذه التي قد تبدو صعبة.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الكيمياء الحياتيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Revolution (2021)
- في بعض الأحيان يهينني أخي وقد يضربني لأتفه الأسباب. هل الشرع يجوز هذا الأمر للأخ؟
- بارك الله فيكم و جزا الله خيرا كل من الشيوخ و القائمين على هذا الموقع المبارك..ز شيخي الفاضل سؤالي ه
- هل يعتبر مخببا من دعا مسيحية إلى الإسلام، فطلقت زوجها المسيحي بسبب ذلك (حيث رفض أن يسلم) ثم تزوجها ذ
- أنا شاب أبلغ من العمر 29 عاما وقد أنهيت الماجستير بالقانون، تقدمت لخطبة فتاة من نفس العائلة بناء على