وفقًا للنص، يعتبر مجمع الفقه الإسلامي السندات ذات العوائد الثابتة حرامًا. هذه السندات التي تلتزم الجهة المصدرة بسداد مبلغ ثابت بالإضافة إلى فائدة أو أي نوع آخر من الأرباح مثل الجوائز أو المكافآت، تعتبر قروضًا ربوية. يستند هذا التحريم إلى الآيات القرآنية والأحاديث النبوية. حتى لو تم تغيير اسم هذه الفوائد إلى أرباح أو عمولات، يبقى التحريم قائمًا. يقترح المجمع استخدام سندات مبنية على نظام المضاربة والاستثمار في مشاريع محددة، حيث يحصل المشترون على جزء من الأرباح فقط دون ضمانات أو مكافآت دائمة. هذا النظام يوافق أحكام الشريعة الإسلامية، مما يجعل السندات المتوافقة مع الشريعة هي تلك المستندة إلى المشاركة في المخاطر والمكاسب ضمن مشروع استثماري واضح.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغيالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بخصوص الفتوى رقم: 368599، أريد أن أوضح أن البنوك التشاركية هنا، مدمجة مع البنوك الربوية، من خلال اتف
- إذا وجد الرجل زوجته تكلم رجلا كانت على علاقة محرمة معه، ومن شدة الغضب تكلم الرجل في زوجته بكلام غير
- (فقد تناول فيه آيات الصفات وأحاديثها ، وأنها تمر كما جاءت , دالة على معانيها اللائقة بجلال الله , من
- أنا شاب عمري 23 سنة، وقد قرأت عددا من الفتاوى تشير إلى مشروعية الدعاء بزياة طول القامة، وعلى هذا الأ
- سوزان ويلكوكس رامية السهام البريطانية