يتناول النص موضوع حكم التهنئة بالعيد بشكل مفصل، مستندًا إلى فتاوى علماء بارزين مثل الإمام أحمد، وشيخ الإسلام ابن تيمية، والشيخ ابن عثيمين، والشيخ محمد المنجد. يؤكد هؤلاء العلماء جميعًا على مشروعية التهنئة بالعيد، حيث يُعتبر هذا العمل جائزًا وفقًا للشريعة الإسلامية. يرجعون سبب الجواز إلى عدة أمور؛ الأول هو وجود رواية تشير إلى أن بعض الصحابة رضوان الله عليهم كانوا يتبادلون عبارات التهنئة خلال أيام العيد. والثاني هو اتفاق عدد كبير من الأئمة والمذاهب على هذه المشروعية. بالإضافة إلى ذلك، يشرح الشيخ ابن عثيمين أنه ليس هناك صيغة محددة للتهنئة، وأن أي كلام معتاد بين الناس وما ألفوه وما عرفوه مقبول طالما أنه خالي من المحرمات الدينية. علاوة على ذلك، يناقش النص أيضًا مسألة المصافحة والمعانقة بعد صلاة العيد، مؤكدًا أنها ممارسات مباحة نظرًا لأنها جزء من الاحترام والإكرام الاجتماعي. باختصار، يدعم النص بشدة فكرة أن التهنئة بالعيد أمر محمود ومقبول شرعاً.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: الموضوع الأول الذي يجب أن يخوض فيه المغاربة هو وقف التوغل الفرنسي في المنطقة- The House of the Virgin Mary
- أختي قامت بتوكيل والدتي على نصيبها من الميراث لأنها تقطن في الغربة. هل يجوز لزوجها إجبارها على إلغاء
- Itsekiri people
- بتاريخ 1963م قام والدي بشراء قطعة أرض مساحتها ستة دونمات من قريب له وسجلها في دائرة الأراضي (الطابو)
- السلام عليكم سوق الهال في الرقة يعتمد العمل التالي منذ سنوات كثيرة، إذا انزل الفلاح زراعته إلى سوق ا