فيما يتعلق بحكم التهنئة بشهر رمضان، يوضح النص أن هذه الممارسة تعتبر مشروعة ومباحة في الإسلام، وليست بدعة أو سنة. فالتهنئة تعبر عن فرحة قدوم هذا الشهر الكريم، واستعداد المسلمين لاستقباله بالطاعة والتقرب إلى الله. وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يبشر أصحابه بقدوم رمضان، مما يدل على أهمية هذا الشهر في الإسلام. كما أن التهنئة بقدوم رمضان يمكن أن تكون وسيلة لإدخال السرور على قلب المسلم، وهو عمل محمود في الإسلام.
النص يذكر عدة عبارات يمكن استخدامها في التهنئة، مثل “رمضان مبارك” و”كل عام وأنتم بخير”. ويؤكد على أهمية النية الحسنة في هذه التهنئة، حيث أن إدخال الفرح والسرور على قلب المسلم هو عمل صالح يثاب عليه المسلم. بالإضافة إلى ذلك، يقدم النص أمثلة على عبارات التهنئة التي يمكن استخدامها، مثل “بارك الله لك في هذا الشهر المبارك” و”نهنئكم بقدوم شهر رمضان”. بشكل عام، يوضح النص أن التهنئة بشهر رمضان هي ممارسة مقبولة ومشجعة في الإسلام، طالما كانت النية حسنة وتهدف إلى إدخال الفرح والسرور على قلوب المسلمين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : ساح- كيف يرد الشخص المظالم المعنوية إلى أهلها و المادية علما أنه لم يعد ير كل الذين ظلمهم أو بعضهم مات و
- قرأت في أحد المنتديات هذا الدعاء الذي لا يدعو فيه أحد إلا استجيب له فأرجو منكم معرفة صحته: (عن فاطمة
- أرجو معرفة المبدأ الذي أعتمد عليه بتحليل التعامل مع البنوك الإسلامية. وجزاكم الله خيرا.
- نعلم أن النور اسم من أسماء الله وصفة من صفاته العلا صفة ذاتية، يعني: النور بذاته، والسؤال: هل ذاته ك
- نوييللسيكلين