فيما يتعلق بحكم التهنئة بشهر رمضان، يوضح النص أن هذه الممارسة تعتبر مشروعة ومباحة في الإسلام، وليست بدعة أو سنة. فالتهنئة تعبر عن فرحة قدوم هذا الشهر الكريم، واستعداد المسلمين لاستقباله بالطاعة والتقرب إلى الله. وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يبشر أصحابه بقدوم رمضان، مما يدل على أهمية هذا الشهر في الإسلام. كما أن التهنئة بقدوم رمضان يمكن أن تكون وسيلة لإدخال السرور على قلب المسلم، وهو عمل محمود في الإسلام.
النص يذكر عدة عبارات يمكن استخدامها في التهنئة، مثل “رمضان مبارك” و”كل عام وأنتم بخير”. ويؤكد على أهمية النية الحسنة في هذه التهنئة، حيث أن إدخال الفرح والسرور على قلب المسلم هو عمل صالح يثاب عليه المسلم. بالإضافة إلى ذلك، يقدم النص أمثلة على عبارات التهنئة التي يمكن استخدامها، مثل “بارك الله لك في هذا الشهر المبارك” و”نهنئكم بقدوم شهر رمضان”. بشكل عام، يوضح النص أن التهنئة بشهر رمضان هي ممارسة مقبولة ومشجعة في الإسلام، طالما كانت النية حسنة وتهدف إلى إدخال الفرح والسرور على قلوب المسلمين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : ناض- سؤالي هو أنني تعرفت على امرأة كبيرة عبر الإنترنت وديانتها هي الكاثوليكية وعندما حدثتها عن الإسلام قا
- وجدت هذا الكلام في أوراق تم توزيعها وأريد أن أتأكد من صحتها ومكتوب في آخر الورقة أنه منقول من كتاب «
- أنا شاب متحصل على شهادة في الهندسة الكهربائية وأبي كان يعمل بسلك التعليم ثم أقصي وذلك منذ 20 سنة من
- لي أخت توفاها الله، وقد كانت تدخر المال من زوجها، وبعد الوفاة تركت باقي المال مع والدتها، وأعطت جزءا
- ما هي الدلائل أن الذبيح هو إسماعيل؟