وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الحديث مع الخطيبة عبر الهاتف يعتمد على عدة شروط مهمة. أولاً، يجب أن يكون هناك موافقة واضحة من الأبوين على الزواج، حيث أن الحديث مع الخطيبة دون موافقتهم يعتبر غير جائز. ثانيًا، يجب أن يكون الحديث في حدود الضرورة والحاجة، بمعنى أنه يجب أن يكون الحديث عاديًا ولا يثير الشهوة أو يوقع في الفتنة.
إذا لم تكن هناك موافقة من الأبوين، فلا يجوز التحدث مع الخطيبة عبر الهاتف. ومع ذلك، إذا كانت هناك موافقة من وليها وعدم ممانعة من الزواج، فيمكن الحديث معها في حدود الضرورة، مثل الاتفاق على أمور معينة لما بعد الزواج. يجب أن يكون الحديث بالمعروف وفي حدود الحاجة، وأن لا يزيد عن الحد المسموح به.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية السَّاقْطَة أو السَّقَّاطَةمن المهم أيضًا ملاحظة أن هناك طرق أخرى للوصول إلى المعلومات المطلوبة، مثل أخته أو أخيه أو رسالة، ويجب استخدام هذه الطرق بدلاً من الحديث عبر الهاتف إذا كانت متاحة. بشكل عام، يجب أن يكون الحديث مع الخطيبة عبر الهاتف مقيدًا بالحاجة والضرورة، وأن يكون في حدود المعروف والشرع الإسلامي.
- عندما أصلي بالناس ـ صلاة الصبح وصلاة العشاء ـ في يوم الجمعة أقرأ دائماً من سورة الكهف، فهل في هذا شي
- أب موظف يعول أسرة مكونة من خمسة أفراد مرتبه بالكاد يكفي نفقة بيته من مأكل ومشرب وملبس ولا يتوفر شيء
- الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه والسلام عليكم ورحمة الله .جزاكم الله خيرا في
- أنا سيدة متزوجة، سعيدة مع زوجي، غير أنه دائمًا ما يغالي في مطالبه عند المعاشرة الزوجية، فهل امتناعي
- Walter Balunek