الحرقوس، كما ورد في النص، هو مادة تُستخدم للنقش والزينة، تُصنع من خلط البخور والعفس والجاوي وغيرها من المواد. إذا تم غسل الحرقوس، فإنه لا يترك أثرًا ملموسًا على البشرة، بل يبقى لونًا كالحناء، وهذا اللون لا يؤثر على صحة الوضوء. ومع ذلك، إذا بقي للحرقوس جرم يمنع وصول الماء إلى البشرة، فلا يصح الوضوء حتى تُزال هذه المادة. من شروط صحة الوضوء إزالة ما يمنع وصول الماء إلى البشرة. من المهم التنبيه إلى أن الحرقوس، حتى لو كان له جرم، لا ينقض الوضوء، ولكنه يمنع من صحة الوضوء. أي أن الوضوء لا يصح إلا بعد إزالة الحرقوس. أما إذا لم يكن للحرقوس جرم، فإنه لا يؤثر ولا يضر. وفي حالة وضع الحرقوس على اليد بعد الوضوء، لا ينتقض الوضوء.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة الجزء الرابع :الدروس والعبر في حوادث البشرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: ۞-للميت ورثة من الرجال: (ابن) العدد 2 (أخ من الأم) ا
- أنا شاب عمري 21 سنة، كنت فيما مضى لا أصلي، ولا أصوم خارج رمضان. وكنت أقوم بالفاحشة أثناء شهر رمض
- أنا بنت عمري 19 سنة، في فترة المراهقة عندما كان عمري 14 سنة، كنت على علاقة عاطفية عن بعد عبر الإنترن
- هارشا بوجل
- Electoral district of Bateman