في النص، يُوضح حكم الحلف بحق القرآن بشكل مفصل. يُشير النص إلى أن الحلف بحق القرآن غير جائز، لأن حق القرآن يتضمن تعظيمه واتباعه والإيمان بأنه كلام الله، وهذه كلها أفعال بشرية. يُؤكد النص أن الحلف يجب أن يكون بالله أو بأسمائه أو صفاته، وليس بالمخلوق أو أفعاله. يُستشهد بفتوى اللجنة الدائمة للإفتاء في الإسلام التي تُجيز الحلف بالله أو بصفاته، مستندة إلى حديث نبوي شريف. يُوضح النص أن الحلف بحق القرآن غير جائز لأنه يُعتبر صفة مخلوقة، ولا يجوز الحلف بالمخلوق. بناءً على ذلك، يجب على المسلم أن يحلف بالله أو بصفاته فقط، وليس بحق القرآن أو أي صفة مخلوقة أخرى. هذا هو الحكم الشرعي الواضح في مسألة الحلف بحق القرآن.
إقرأ أيضا:كتاب التصريف لمن عجز عن التأليف للزهراوي (تحقيق فرع جراحه الفم والأسنان)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أسأل عن الحوالة من بلد لبلد، مع اختلاف العملات. أنا أعرف وجوب شرط التقابض، ولكن هل يجوز إعطاء الفلوس
- أود معرفة كيف يمكن الجمع بين قراءة ابن عباس للآية في سورة الأعراف: (ويذرك وإلاهتك) مع قراءة العامة:
- دائرة غرب غوادالكانال
- Vehicle registration plates of New York
- سوبرانا: دمجها مع بلدية فالديلاينا الجديدة