إذا حلف شخص على عدم المطالبة بمبلغ مالي، ثم تذكر أن الشخص الآخر قد أقرضه هذا المبلغ، فإن هذا الحلف يعتبر يمينًا إذا كان الشخص قد نوى ذلك. في هذه الحالة، يحق للشخص أخذ المال، ولكن عليه أن يكفر عن يمينه. كفارة اليمين هي إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم أو تحرير رقبة، فمن لم يجد شيئًا من ذلك فعليه صيام ثلاثة أيام. هذا الحكم مستند إلى قول الله تعالى في سورة المائدة: “لا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الْأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ”. من المهم أيضًا ملاحظة أن
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الحاسوب والبرمجيات- أنا متزوج من زوجة مسلمة منذ أربع سنوات، وأنجبت منها بنتا، كنت أشك بأن زوجتي تتكلم مع شخص ثان بالهاتف
- تمنيت لامرأة شرًّا، حسدًا مني، وحصل لها ذلك، وأنا الآن نادمة، فكيف أردّ لها حقّها؟
- لا يخفى عليكم أن أول من ابتدع قضية الزواج الجماعي هم الغرب وصورته أنهم يكونون مختلطين ويرددون ما يقو
- Geo da Silva
- ما الحكم إذا قتل رجل امرأة عمداً، أو قتلت امرأة رجلا عمداً؟