وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الدعاء بين الإقامة والدخول في الصلاة هو عدم وجود دليل شرعي يدعم هذه الممارسة. لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يدعو بشيء بين الإقامة وبين الدخول في الصلاة، ولم يثبت عنه أنه رفع يديه في هذا الموطن. بل إن سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله يرى أن هذا الفعل خلاف السنة ولا ينبغي لأحد أن يفعله. هذا الحكم مستمد من أهمية اتباع السنة النبوية، التي تعتبر المصدر الثاني للتشريع الإسلامي بعد القرآن الكريم. إن اتباع السنة النبوية يساعد المسلمين على تحقيق التقوى والتوفيق في دينهم ودنياهم. لذلك، يجب على المسلمين الالتزام بما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في جميع جوانب حياتهم، بما في ذلك العبادات مثل الصلاة.
إقرأ أيضا:#تطبيق السنة الإداريةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- والديَّ منفصلان منذ ما يقارب 15سنة، وأمي في بيت أهلها، وأبي في بيته، فهل يجب عليها العدة؟ وفي أي منز
- رجل توفي وعنده 8000 ريال وعنده زوجتان وابنان وبنتان فما نصيب كل واحد؟
- أنا أريد التسجيل في الجامعة بغرض الحصول على المنحة الجامعية، دون أن أدرس؛ وذلك لشراء تجهيزات الزواج،
- أجمع العلماء علي أن تارك الصلاة كافر، فهل يجوز أخذ المال والأكل من طعام رب الأسرة أو المسؤول عنها ال
- جزاكم الله خيرا. عندي سؤال وهو: هل أختي تعيش مع زوجها في حرام أم لا؟ أختي سمعت من زوجها أكثر من مرة: