يناقش النص حكم الدعاء على النفس أو طلب أخذ النعم من الآخرين، ويقسمه إلى حالتين. في الحالة الأولى، إذا كان الدعاء مجرد كلام لغوي غير مقصود، فلا يؤاخذ المرء عليه، كما ورد في القرآن الكريم أن الله لا يؤاخذ باللغو في الأيمان. أما في الحالة الثانية، إذا كان الدعاء متعمدًا، فإن أبواب الدعاء مفتوحة ويمكن للمرء أن يتدارك ما سبق من دعاء على نفسه بالدعاء بأن يطيل الله عمره في طاعته ويحفظ عليه صحته وجماله. ومع ذلك، يجب على المرء أن يتوب من دعائه على نفسه، لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن ذلك. يمكن للمرء أيضًا أن يدعو بأن يطيل الله عمره في طاعته ويحفظ عليه نعمته دون الحاجة لطلب من الشخص الآخر أن يدعو له. في النهاية، يؤكد النص أن التوبة تمحو ما قبلها، وأن التائب من الذنب كمن لا ذنب له.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْحَزمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نادي سيدني الأولمبي لكرة القدم
- أنا بنت عمري 21 سنة، المشكلة أنني أحس دائمًا بنزول قطرات من البول، وهذا الموضوع عندي منذ أربع سنوات؛
- كنت أعمل لدى شركة، وكان صاحب الشركة ومالكها يعطيني مبالغ من المال كعهدة ويسجلها المحاسب مديونية علي،
- لدي قطة بالبيت منذ ولادتها من 3 سنوات ومتوفر لها كل الاحتياجات من رعاية صحية وأكل وغيره، إلا أنه أحي
- أعمل كمدرس لغة إنجليزية بالتعليم الثانوي وأريد من الله عز وجل أن يكون عملي هذا ليس قاصراً على تحصيل