النص يوضح بشكل قاطع أن ادعاء معرفة السارق عبر السحر والشعوذة هو عمل محرم في الإسلام. يُعتبر هذا الفعل من أعمال السحرة والشياطين، وهو خارج عن قدرة البشر. الغيب لا يعلمه إلا الله، والوحي نزل على الرسل، ومحمد صلى الله عليه وسلم خاتم النبيين. الشيطان قد يتصور للكهان ويصف لهم السارق، لكن هذا لا يعني صحة ادعاءاتهم. من يصدق الكهان في ادعاءاتهم فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم. لذلك، لا يجوز تقديم الكاهن في الإمامة، ولا الصلاة خلفه، ولا صلته سراً أو جهراً، ولا إعطاؤه حتى يتوب. خلاصة القول، لا تصدقوا الدجالين الذين يدعون معرفة الغيب، ولا تصلوا خلفهم، ولا تصلوا بهم.
إقرأ أيضا:نماذج طلب تدريب جاهزة بالعربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل المرأة المطلقة البالغة من العمر 38 عاما، تخضع لولاية أبيها. حتى لو كان أبوها غير قادر على التحكم
- أنا فتاة مصابة بمرض الوسواس القهري، بالشك في كل شيء، وقبل فترة أصبح هناك خلاف بيني وبين أختي، فقلت:
- بيكاري سليسكيا
- سرق أحد الناس غرضاً ما وحتى تم الحصول على ذاك الغرض تكلف صاحبه أموالاً معينة والسؤال هل يجوز لنا أخذ
- هل يجوز للرجل أن يبول في مهبل زوجته؟.