النص يوضح بشكل قاطع أن ادعاء معرفة السارق عبر السحر والشعوذة هو عمل محرم في الإسلام. يُعتبر هذا الفعل من أعمال السحرة والشياطين، وهو خارج عن قدرة البشر. الغيب لا يعلمه إلا الله، والوحي نزل على الرسل، ومحمد صلى الله عليه وسلم خاتم النبيين. الشيطان قد يتصور للكهان ويصف لهم السارق، لكن هذا لا يعني صحة ادعاءاتهم. من يصدق الكهان في ادعاءاتهم فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم. لذلك، لا يجوز تقديم الكاهن في الإمامة، ولا الصلاة خلفه، ولا صلته سراً أو جهراً، ولا إعطاؤه حتى يتوب. خلاصة القول، لا تصدقوا الدجالين الذين يدعون معرفة الغيب، ولا تصلوا خلفهم، ولا تصلوا بهم.
إقرأ أيضا:السلالات الجينية لمقبرة بامبلونة الإسلاميةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- John Ball
- أنا رجل أبلغ من العمر 62 عاما وتعيش معي أمي مع زوجتي وأبنائي وأمي فقدت أهليتها أي أنها أصبحت لا تدرك
- أرجو مساعدتي لقد أرهقني أمري. أنا شخص ميسور الحال، لدي مقهى إنترنت أسترزق منه، وأنا أستعمل برامج مقر
- أنا امرأة متزوجة وأعاني ظروفا مادية قاسية رفقة زوجي وقد رزقنا منذ أقل من خمسة أشهر بطفل ورغم جميع ال
- دللت صديقًا لي في السابق على برامج مضحكة، وربما أصبحوا ينصرون العلمانية والليبرالية، ويحاولون دسّ فك