وفقًا للنص المرجعي، فإن حكم الذهاب إلى الأماكن العامة مع الأسرة يعتمد على طبيعة هذه الأماكن. بالنسبة للشواطئ المختلطة والمصايف، حيث انتشرت المنكرات، فإن الذهاب إليها مكروه كراهة تنزيهية، حتى لو كانت هناك محاولة لاجتناب المنكرات. ومع ذلك، إذا كان هناك نية لإنكار المنكرات وتغييرها، فقد يكون الذهاب إلى هذه الأماكن جائزًا. أما بالنسبة للحدائق العامة والمتاحف والمعارض، فجائز الذهاب إليها مع الأسرة بشرط عدم الاختلاط أو تضييع الصلاة، مع مراعاة ضرورة كشف الوجه في هذه الأماكن. هذا الحكم مبني على ضرورة صيانة الدين والبعد عن مواطن الفتنة، مع مراعاة الضوابط الشرعية مثل اجتناب المنكرات وأداء الصلاة في وقتها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دْبَرْنِي او الدَّبْرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شهدت في القضية الآتية استأجر أحد المزارعين فدانين من جاره ودفع مبلغا قدره 3000 جنيه من أربع آلاف على
- ما حكم المجادلة في المسجد بين الأذان وإقامة الصلاة؟
- هناك شخص أخذ مالا من عند أشخاص ليقدم لهم خدمات بدون وجه حق. وبعد مدة تاب إلى الله على مافعل ويريد إر
- أملك شركة متخصصة في أعمال الكهرباء، وإنارة الطرق. في أحد الأيام كان العمال برفقة المهندس المسؤول يست
- صار خلاف بيني وبين زوجي على موضوع وهو مسافر فبعث لي مساجا قائلا: اعلمي أنك إن فعلت هذا الشيء أنت طال