وفقًا للنص، إذا قررت المرأة التضحية في يوم الثالث من الحج ثم غيرت رأيها بسبب صعوبة اختيار الأضحية أو الذبح، أو عدم وجود محرم يساعدها، فليس عليها ذبح الأضحية لأن الأضحية سنة مؤكدة وليست واجبة إلا إذا أُعيّنت بقول المرأة “هذه أضحي” أو ما شابه ذلك. فمن اشترت بنية الأضحية، فلا يلزمه ذبحها، هذا مشابه لوقف الدار، حيث لا يلزم الذبح في حال التراجع عن النية. وإذا عينت الأضحية قبلذبحها فإنها ملزمة بالذبح ولا يجوز لها الرجوع.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت قد طلبت من فضيلتكم كتابًا مختصرًا في فقه البيوع، ووجدت كتابًا للشيخ سعيد عبد العظيم (أخطاء شائعة
- حصل خلاف بيني وبين زوجتي كتابيًّا عبر مواقع التواصل بالإنترنت، فطلبت مني الطلاق، فقلت: «أنت تريدين ا
- قال الله تعالى: «هو الذي يسيركم في البر والبحر»، لماذا لم يذكر الله التسيير في الجوّ مع أنه حق، وأن
- العربي الملائم: فريسان: مجتمع صغير شمال فرنسا بـ 880 نسمة عام ٢٠١٩
- لي صديق كان يشتغل بمزرعة أحد أقاربه، فكان يبيع البيض المكسور دون علم صاحب المزرعة، ولم يكن يعلم بحرم