في الإسلام، يُعتبر الزواج بدون حضور ولي وشاهدين باطلاً وفقًا للحديث النبوي الشريف الذي ينص على أنه “لا نكاح إلا بوليّ وشاهدين”. هذا الحكم يستند إلى إجماع أهل العلم من الصحابة والتابعين ومن بعدهم، الذين أكدوا على ضرورة وجود الشهود لصحة العقد. وبالتالي، إذا تم عقد النكاح دون ولي وشاهدين، يجب على الطرفين إعادة العقد بحضورهما ليكون صحيحاً. هذا التقرير يهدف إلى تبسيط هذا الحكم الشرعي دون تغيير فيه، وتسهيل فهمه للقراء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يمكن إعطائي بعض المعلومات حول حادثة نفي علي بن أبي طالب رضي الله عنه من المدينة زمن حكم عثمان بن
- قمت ببيع سيارة لشخص، ورفض دفع ما بقي من الثمن مما سبب خلافًا، فقمت بتحرير محضر شرطة، وفي النيابة رفض
- ادعى شخص على آخر بأنه وشى بوالده، وبسبب الوشاية قُتل والده، والآن هذا الرجل يطالب بالعوض المالي، وال
- عند حصول رعشة في الجسم وارتخاء الفك السفلي ثم خروج اللسان وبرودة في الجسم وتوقف عن التنفس وإصدار شخر
- أنا شاب مقبل على الزواج. قرأت في أحد الكتب الشهيرة اسمه تحفة العروسين الجزء التالي حول أوضاع الجماع: