في الإسلام، يُحرم إقامة الصداقة بين الرجل والمرأة الأجنبية، حيث يُعتبر ذلك مدخلاً للحرام. فالإسلام يحدد حدوداً واضحة بين الجنسين لمنع الوقوع في المحرمات، مثل الخلوة والنظر لما لا يحل رؤيته والخضوع بالقول. وقد أشار النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- إلى أن للجوارح حظوظاً من الزنا، بما في ذلك النظر والنطق، مما يؤكد على خطورة العلاقات غير المشروعة. الإسلام يوجب الزواج كوسيلة شرعية لتلبية احتياجات الرجل والمرأة العاطفية والجنسية، ويحرم اتخاذ الأخدان سواء عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو اللقاء المباشر. حتى في حالات الزمالة في العمل أو الدراسة، يجب أن تكون هناك ضوابط صارمة، مثل الكلام بالمعروف في مكان مفتوح أمام الناس جميعاً، دون ريبة أو شهوة.
إقرأ أيضا:مخطوط (رتبة الحكيم ومدخل التعليم في الكيمياء) للمجريطيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجي يحب الشاذين جنسيًّا، ويخونني مع رجال، وأنوي الطلاق قريبًا جدًّا، ولكنني أريد أن أنتقم انتقامًا
- كاليمانتان
- شخص أفطر يوما من رمضان، ثم لم يقض ذلك اليوم حتى دخل رمضان الآخر، هو يقضي ذلك اليوم ويطعم عنه مسكيناً
- قلب مرير
- نحن نعلم أنه لا يجوز لجوء المرأة إلى الطبيب الذكر إلا للضرورة، وبأنه لا يجوز كذلك - كما فهمت من الفت