فيما يتعلق بحكم العلاج بالطاقة، يقدم النص وجهة نظر محددة وواضحة. يُشير إلى أن العلماء المسلمين اتفقوا بشكل عام على عدم جواز استخدام الطاقة في علاج الأمراض، وذلك استنادًا إلى عدة أدلة شرعية. أولاً، يشيرون إلى حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي ينص على أنه “لا ضرر ولا ضرار”، مما يعني أن أي فعل قد يؤدي إلى الضرر غير مسموح به. ثانيًا، يتم التأكيد على أهمية الاعتماد على الطب الشرعي والطبي الحديث كوسيلة للعلاج، حيث يمكن التحقق منه وتقييمه علميًا. بالإضافة إلى ذلك، هناك اعتقاد بأن التدخل في مجالات الحياة التي خلقها الله دون فهم كامل لها قد يكون مخالفًا لتعاليم الإسلام. لذلك، يستنتج النص أن العلاج بالطاقة ليس مقبولاً ضمن إطار الشريعة الإسلامية بسبب غياب الأدلة العلمية الكافية وعدم التوافق مع المبادئ الأساسية للإسلام فيما يتعلق بالطب والعلاج.
إقرأ أيضا:الرواية الشفهية وحجيتها في إثبات الوجود السباعي في منطقة غرب سوس- صبغت شعري عند الكوافيرة ولكن شعري تضرر، وكان لونه أسود إلا بعض الشعيرات القليله جدا وأنا في الثامنه
- ما حكم من لا يعظم الرسول لفظيا - جهلا - أي إنه كان يعتقد أن العظمة لله وحده، ولم يكن يقصد بها الاستن
- سمعت معلومة وأرغب في أن أتأكد من مدى صحتها. هل صحيح أن الإنسان يكتب عند الله وهو في بطن أمه إن كان ش
- Shabbos goy
- كان عندنا عجلة جاموسة صغيرة، وكانت قد مرضت، فقال جدي: لو سلمت سيكون للفقراء الربع فيها، والحمد لله س