يحرم العمل في شركة إدارة وصيانة إذا كان يتضمن متابعة دخول المرافق إلى صالة قمار أو كباريه، أو إصلاح أي خلل فيها، حيث يعتبر ذلك معاونة على المنكر. يستند هذا الحكم إلى الآية القرآنية التي تحث على التعاون على البر والتقوى وتنهى عن التعاون على الإثم والعدوان. ومع ذلك، إذا كان العمل لا يتضمن أي علاقة مباشرة مع صالة القمار أو الكباريه، ولا يشمل صيانتها أو توصيل المرافق إليها، فلا حرج في ذلك. في هذه الحالة، الدخل المادي من هذا العمل ليس حرامًا، شريطة أن يقتصر العمل على الجهات المباحة. يجب على العامل أن يكون حذرًا ويتجنب أي شكل من أشكال الإعانة على المنكر.
إقرأ أيضا:مدى التقارب الجيني بين عرب المغرب العربي والمشرق العربي : مدينة الرباط كمثالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لا يدخل النار من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان.... هل هناك حديث بهذا المعنى ، وهل يخلو قلب من ذرة م
- بالله عليكم أجيبوني أنا متزوجة من شخص خلوق ومتعلم يخاف الله ويعاملني بالحسنى، وقد منّ الله عليه بالع
- أخذت من أحد أصدقائي مبلغا من المال لأعمل به، ولكن أضفت قدره مرتين. أي حصته ثلث رأس المال لكن الشركة
- أنا تخاصمت مع شخص وأثر في وتألمت فحلفت وقلت (الله يشل لساني إذا حكيت معه)، فهل يجوز أني أرجع وأحكي م
- ما صحة حديث: (رجب شهر الاستغفار لأمتي). وجزاكم الله خيرا.