يحرم الإسلام العمل في كازينو للقمار، حيث يعتبر ذلك تعاونًا على الإثم والعدوان، وهو ما يتنافى مع تعاليم القرآن الكريم التي تحث على التعاون على البر والتقوى. إذا وجد الشخص نفسه مضطرًا للعمل في مثل هذا المكان، فإن الواجب عليه التوبة فورًا والبحث عن عمل مباح. الله سبحانه وتعالى وعد المتقين بأن يجعل لهم مخرجًا ويرزقهم من حيث لا يحتسبون. المال المكتسب من هذا العمل الحرام لا يجوز الانتفاع به أو إنفاقه على النفس، بل يجب التخلص منه بإنفاقه في أوجه البر المختلفة. بالتوبة وترك هذا المنكر، يعوض الله الشخص خيرًا، مما يؤكد ضرورة البحث عن وسائل مباحة لكسب الرزق الحلال.
إقرأ أيضا:كتاب علم الأحياء النمائيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كايليش براساد دونجل
- حلفت على المصحف بأن أفعل أمرا معينا، ولم أستطع الوفاء بهذا الأمر، وليس بمقدوري إطعام مسكين، أو كسوته
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...الذي أعلمه أنه في يوم القيامة ستكون أشكالنا متشابهة وفي عمر واحد و
- أسأل عن حكم العمل كطيار أريد أن أدرس الطيران وأعمل كطيار، لكن من المعروف في مجال الطيران أنه يوجد مض
- Carrodano