في النص، يُحرم الاتفاق بين المقرِض والمقترض على دفع زيادة مقابل التأخير في السداد، حيث تُعتبر هذه الزيادة ربا محرم. بناءً على ذلك، يجب على المقترض التوبة من هذا العقد المحرم، بالندم على ما فعل وعزمه على عدم العودة لمثل هذا القرض مرة أخرى. المال الذي حصل عليه المقترض يبقى حلالاً له، لأن من اقترض بالربا فقد امتلك المال الذي اقترضه، وإن كان عليه إثم الربا. هذا الرأي يتوافق مع مذاهب أبي حنيفة وأحمد وقول للشافعية. الواجب على المقترض هو الحرص على سداد القرض في وقته المحدد لتجنب دفع الربا فعلياً. إذا تم سداد القرض في وقته ولم يتم الدخول في الزيادة الربوية، يُرجى أن يعفو الله عن المقترض في دخوله في هذا العقد المحرم. أما المال الزائد الذي يمكن الاحتفاظ به وعدم سداده، فهو هبة من الجامعة للمقترض ولا حرج عليه في الانتفاع به.
إقرأ أيضا:أبو موسى المدينيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا غير متزوج وكنت أعيش مع أبى وأبي يحب المال جدًّا يكاد يركع له ويسجد وأمي تحب رجلا غيره وهو يعلم و
- 2014 Fijian general election
- Oksana
- يوجد على الانترنت برنامج للمحادثة الصوتية والكتابية مشهور ولكن يملكه أمريكان وفيه كل الغرف الإباحية
- إذا كان صوت المرأة ليس عورة، وكانت السيدة عائشة تتحدث مع الصحابة، فلماذا منع النبي صلى الله عليه وسل