وفقًا للنص المقدم، فإن المرأة التي تناولت حبوبًا أو حقنًا طبيّة لمنع الحمل مما أدى إلى اضطراب في مواعيد دورتها الشهرية، ورأت الدم عشرة أيام هي مدة دورتها، ثم تطهر عشرة أيام فترى الدم مرة أخرى على الهيئة السابقة وهكذا، يجب عليها العمل بالتمييز. هذا يعني أنها تنتظر حتى ترى دم الحيض وهو دم أسود معروف له رائحة، ثم تجلس حتى تطهر. هذا الحكم الشرعي بشرط ألا يزيد مجموع أيام العادة عن خمسة عشر يوماً في الشهر. هذا التوجيه يأتي من الشيخ عبد الكريم الخضير. في حالة اضطراب الدورة الشهرية بسبب حبوب منع الحمل، يجب على المرأة أن تنتظر حتى تظهر علامات دم الحيض، ثم تتبع تعليمات التمييز بين الحيض والاستحاضة. هذا النهج يضمن أن المرأة لا تترك الصلاة أو الصوم بشكل غير ضروري، حيث يتم تحديد فترة الحيض بدقة بناءً على علاماته المميزة.
إقرأ أيضا:الأصول الشامية المشرقية للمصريين القدامىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أبي كان مريضا فنصحه الدكتور بعدم الصيام لمدة عام وأطعم مسكينا كل يوم من رمضان، وبعد ذلك العام صام رم
- أنا شاب ملتزم ولله الحمد قبل التزامي كانت لي علاقه مع بنت أكلمها وكانت تعطيني الفلوس والهدايا فماذا
- أنا شخص عقد القران الشرعي ولم يدخل بعد منذ 4 سنوات، ونظرا لطول المدة أصبحت حياتي مع مخطوبتي في بعض ا
- سوالي عن الذبح: هم رجل بذبح خروف فلما وضع السكين في الأرض بعد الذبح تبين أن الودج الأيسر لم يقطع فرف
- هل نشر الفكر الاسلامي أقصد نشر الدين الاسلامي إلى أهل الكتاب بالتحديد حرام أو جائز؟ أنا لدي إجابات م