في النص، يتم تناول حكم النوم على جنابة من خلال استعراض الأدلة الشرعية من القرآن الكريم والسنة النبوية. يُشير النص إلى أن النوم على جنابة لا حرج فيه، مستنداً إلى حديث عائشة رضي الله عنها الذي يوضح أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يغتسل قبل النوم وأحياناً ينام قبل الاغتسال. ومع ذلك، يُفضل النوم على الطهارة الكاملة، كما جاء في حديث ابن عمر الذي يبين فضل النوم طاهراً. يُؤكد النص أيضاً أن النوم على الجنابة لا يجعل الإنسان نجساً، ولكن يُكره للجنب أن ينام قبل أن يتوضأ. يُشدد النص على أهمية المحافظة على الأذكار الواردة عند النوم لتجنب الكوابيس والأحلام المزعجة. بالإضافة إلى ذلك، يُوضح النص كيفية الاغتسال من الجنابة مع الحفاظ على الوضوء، مشيراً إلى ضرورة استحضار نية رفع الحدث الأصغر عن اليدين عند الوضوء بعد غسل الوجه. في الختام، يُؤكد النص أن حكم النوم على جنابة هو الجواز، ولكن النوم على الطهارة الكاملة أفضل وأكمل.
إقرأ أيضا:قبيلة حميان الهلالية بحوز فاس- يوم من الأيام كان عندي صديق يري في مصلحة لمدة 4 سنوات؟ له صديقته لكن المشكلة هي لم تكن تريده على حال
- ذكر الذهبي في سير أعلام النبلاء بتحقيق شعيب الأرنوؤط في الجزء الثاني عشر ص 469: (قال أبو علي الغساني
- Nazran
- أسكن بالإيجار وليس لدي قدرة على شراء منزل وأمي تريدني أن أبني بيتاً فوق منزل والدي بقرض ربوي وإلا فس
- Tashi Peljor