وفقًا للنص المقدم، فإن حكم التعامل ببطاقة فيزا سامبا يعتبر حرامًا حتى لو كان العميل متأكداً من سداد المبلغ للبنك في الوقت المحدد. السبب الرئيسي لذلك هو أن البنك يقرض العميل مقابل فائدة، وهي قيمة الاشتراك السنوي في الفيزا، بالإضافة إلى فائدة أخرى قد تحصل عند التأخر في السداد. حتى لو كان العميل متأكداً من السداد في الوقت المحدد، فإن هذا لا يغير من حقيقة أن العميل يلتزم بالربا إذا تأخر عن السداد، وهذا التزام محرم. لذلك، يعتبر التعامل بهذه البطاقة حراماً، بغض النظر عن الظروف أو الثقة في السداد في الوقت المحدد. هذا الحكم مستمد من مبدأ تحريم الربا في الإسلام، والذي يشمل جميع أشكال الفوائد والزيادات غير المشروعة في المعاملات المالية.
إقرأ أيضا:عدد سكان المغرب في القرن 18مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Ivett Ayala
- الدخول في معاملات بيع و شراء العملات العالمية عن طريق البورصة العالمية وذلك عن طريق الانترنت من خلال
- شخص نصراني قال للضحاك يوما: ما أجمل دينكم ولكنه يحرم الخمر، فقال له: أسلم وإن شئت اشرب، فلما أسلم قا
- ماحكم التسمى بهذه الأسماء المستعارة عبر المنتديات: عاشق الشهادة/عاشق الجنة/ عاشق الرسول / عاشق النبي
- أريد معرفة آيات الأحكام في القرآن الكريم وتفسيرها؟