وفقًا للنص المقدم، لا يوجد حرج في بيع الأحذية، سواء كانت للمؤمنين أو الكافرين، طالما أنها ليست مخصصة للمعصية أو لا تباع لأجلها. هذا يعني أن بيع الأحذية لمن يستخدمها في أماكن محرمة لا يعتبر آثماً، طالما أن الأحذية نفسها ليست مخصصة لهذه الأماكن المحرمة. هذا الرأي مستند إلى فكرة أن الله خلق لنا الأشياء التي نستمتع بها، مثل الملابس والأحذية، ليس لنشغل بها عن طاعة الله، ولكن لنستعين بها على طاعة الله وتقواه. لذلك، فإن بيع الأحذية ليس في حد ذاته معصية، حتى لو كان المشتري يستخدمها في أماكن محرمة، طالما أن البيع نفسه ليس لأجل المعصية. هذا الرأي مستند إلى فتوى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله.
إقرأ أيضا:لا لفرنسة التعليم في المغرب: صراع إنجليزي/أمريكي – فرنسي للهيمنة على التعليم في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كرتزفيلد
- أصيب أخي بالرصاص في العراق وهو طبيب جراح عمره 36 عاما وهو على جهاز التنفس الصناعي في المستشفى الإسلا
- ما هي أوقات الكراهة فى الصلاة بالإثبات النقلى والعقلى ؟
- هل هناك ما يفيد أن الرسول صلى الله عليه وسلم أفاد بإمكانية مخالطة الطبيب مريض الطاعون لعلاجه؟
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: - للميت ورثة من الرجال: (ابن) العدد 8 (أخ من الأب) ا