يحرم بيع الذهب قبل استلام الثمن في الشريعة الإسلامية، حيث يجب أن يتم تسليم الذهب والنقود في المجلس نفسه، وهو ما يعرف بالتقابض. هذا الحكم لا يستثني أحدًا، حتى الأقارب والأصدقاء. يجب على الشخص الذي يطلب شراء الذهب مع تأجيل دفع الثمن أن يُبلغ بأن هذا البيع محرم، وأن طاعة الله أهم من أي علاقة شخصية. رفض هذا البيع المحرم هو فعل بر، ولا ينبغي أن يكون هناك شك في أمانة الشخص، بل يجب الالتزام بما أمر به الشرع. إذا غضب الشخص بسبب رفض البيع المحرم، فهو الآثم وليس من رفضه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندي مبلغ من المال تجب فيه الزكاة، وأقوم بأداء زكاته في رمضان، وفي هذا العام وجدت شخصا أثق به فأعطيت
- أنا شاب متزوج منذ 4 سنوات والحمد لله، رزقنا الله ببنت بعد السنة الأولى، وبعدها قامت زوجتي بأخذ وسيلة
- نسمع من بعض العلماء أن الأرض ثابتة، وأن الشمس هي التي تدور حولها، مستندين الى حديث أَبِي ذَرٍّ رَضِي
- هل الكبائر محصورة في السبع الموبقات؟ أم أن السبع الموبقات هي أعلاهن في الدرجة؟ أم أنها أكثر من ذلك؟
- أنا فتاة عازبة عمري 24 سنة . مند سنة 2005 حدثت لي حادثة وأنا في زفاف ابن خالي كنت عادية في ذلك الحفل