حكم بيع المرابحة للآمر بالشراء هو الإباحة، كما أقره مجمع الفقه الإسلامي في دورته المنعقدة بجدة في مارس 1990. هذا النوع من البيع يُستخدم كبديل شرعي لبعض معاملات البنوك الربوية، حيث يطلب العميل من المصرف الإسلامي شراء سلعة معينة وبيعها له بثمن عاجل أو آجل، مع التزام العميل بشرائها بعد أن يشتريها المصرف من التاجر. يجب أن يكون سعر البيع واضحاً ومحدداً، سواء كان عاجلاً أو آجلاً، وأن لا يكون هناك تردد في اختيار أحد البيعين. كما يجب أن لا يُنص في العقد على سعر الفائدة منفصلاً عن سعر البيع، وأن لا يلزم المصرف العميل بزيادة في حال تأخره عن الدفع. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن تدخل السلعة في ملك البنك بعد شرائها وقبل تسليمها للعميل، وأن لا تكون العملية بهدف الاحتيال على الربا.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات جيولوجيا النفطمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لو كان الانسان ما شيا في طريق حرام ويعرف به ولم يتب منه، ومع مرور الزمن انشغل وترك ذلك الشيء وقام يص
- هل هناك بشر على الأرض لم تصلهم الرسالة واضحة في أي مكان أو زمان، وكيف يحاسبون بعد الموت، وهل يؤاخذ ا
- عندي سؤال وهو: لماذا ترك علي بن أبي طالب رضي الله عنه المدينة التي كانت مركز الخلافة في عهد أبي بكر
- هنالك موقع من المواقع، به عدد من الموظفين، فيطلب صاحب الموقع من الموظف أن يقوم بزيارة عدد من الصفحات
- نحن إخوة ورثنا عن أبينا أرضا مشجرة زيتونا مسجلة بإدارة الأملاك العقارية من قبل وفاة أبينا باسمه. قرر