فيما يتعلق بحكم بيع وتقديم الطعام للمفطرين في شهر رمضان، سواء كانوا مسلمين أم غير مسلمين، فإن القاعدة الشرعية واضحة ومحددة. وفقًا للنص، لا يجوز تقديم الطعام لشخص مفطر في نهار رمضان، بغض النظر عن انتمائه الديني. هذا لأن الكفار، وفقًا للشريعة الإسلامية، هم أيضًا مخاطبون بأحكام وفروع الشريعة، بما في ذلك الأحكام المتعلقة بالأطعمة والمشروبات في نهار رمضان. لذلك، يعتبر تقديم الطعام للمفطرين تعاونًا على الإثم، وهو محرم في الإسلام. بالإضافة إلى ذلك، فإن احترام روحانية وصيام الآخرين هو أمر مهم، حيث أن تقديم الطعام قد يؤدي إلى تقليل الاحترام والإحتفاظ بالروحانية المرتبطة بهذا الشهر المبارك للآخرين الذين يصومون. لذلك، يجب على كل مقيم أجنبي مراعاة هذه القواعد الشرعية بغض النظر عن البلد المقيم فيه حالياً.
إقرأ أيضا:كتاب أردوينو ببساطةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بعد الخصام خرجت من البيت وحاولت الاتصال بزوجتي إلا أنها كانت لا تجيب؛ فأرسلت لها رسالة صوتية مضمونها
- علي قضاء صلوات عن سنين متراكمة، ويجب لذلك- كما قرأت في عدة فتاوى- التوبة. وإني أخاف إن تبت عن ذنبي أ
- يمكن إعادة صياغة عنوان المقال إلى اللغة العربية الفصحى كما يلي:
- اعتدت على قرض جيراني الذين في حاجة إلى مال فعندما يطلب أحد أن يقترض مني مبلغاً من المال أقوم بإعطائه
- بسم الله الرحمن الرحيم الإخوة الأحبة لي صديق يتاجر في السلع منذ فترة من الزمن، وأنا أقرضه مالا دون م