حكم ترك رمي الجمرات أيام التشريق هو من الواجبات الأساسية في الحج، حيث ذهب جمهور الفقهاء إلى أن تركه يلزمه دم، أي ذبح شاة. هذا الحكم ينطبق على من يترك الرمي بغير عذر، حيث يعتبر آثماً. أما إذا كان الترك لعذر، فلا إثم عليه ولكن يجب عليه دم. وقد ذهب المالكيّة إلى أن ترك حصاة واحدة يلزمه دم، بينما تسامح الشافعيّة والحنابلة بترك حصاة أو حصاتين. الحنفية يرون أن الحكم يكون للغالب مع وجوب جزاء عن الناقص. كما يجوز للحاج التعجيل في رمي الجمرات خلال يومين بعد العيد، ولكن يجب عليه الخروج من منى قبل غروب الشمس في ذلك اليوم.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربي لعبد الحكيم الحمري درويشمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- 1- ما حكم معاهدة فتاة بالله على أنها أخت، وأنها محرمة عليه كأخته فلانة، وفلانة، وفلانة، مع العلم بأن
- في أحد أيام شهر رمضان المبارك وكان عمري في الخامسة عشرة تقريباً وكنت عائدة إلى المنزل وكانت المسافة
- شيخي الفاضل: أعمل في وظيفة إدارية ـ مترجمة ـ في أحد بنوك التنمية في دولة عربية، وهذا البنك رأس ماله
- تانيهيسي كوتس: الكاتب والصحفي الأمريكي
- هل تجوز صلاة الفوائت فى جماعة؟