حكم ترك رمي الجمرات أيام التشريق هو من الواجبات الأساسية في الحج، حيث ذهب جمهور الفقهاء إلى أن تركه يلزمه دم، أي ذبح شاة. هذا الحكم ينطبق على من يترك الرمي بغير عذر، حيث يعتبر آثماً. أما إذا كان الترك لعذر، فلا إثم عليه ولكن يجب عليه دم. وقد ذهب المالكيّة إلى أن ترك حصاة واحدة يلزمه دم، بينما تسامح الشافعيّة والحنابلة بترك حصاة أو حصاتين. الحنفية يرون أن الحكم يكون للغالب مع وجوب جزاء عن الناقص. كما يجوز للحاج التعجيل في رمي الجمرات خلال يومين بعد العيد، ولكن يجب عليه الخروج من منى قبل غروب الشمس في ذلك اليوم.
إقرأ أيضا:تاريخ العملات العربية في الصومالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- منذ مدة ونحن نبحث عن اسم لابننا ولم نستقر على شيء بعد. لي خالة أحسبها تقية ولا أزكيها على الله، قالت
- أفطرت عشرة أيام من رمضان قبل ما يقارب 3 سنوات, وكنت بالغًا فقد كان عمري 16, فهل عليّ صيام العشرة أم
- استجلاب الخيالات الجنسية دون العزم على فعلها حقيقة هل يأثم صاحبها؟ وهل هناك فرق في الشخص الذي تم است
- عندي أسهم من شركة تتعامل في إنتاج الطاقة الكهربائية لكن تضع مالها في بنك ربوي ... وأريد أن أبيعها وأ
- طلب فتوى مستعجلة من فضلكم: هل تجوز الدراسة في مدرسة خاصة بالصرافة والبنوك تؤهل للحصول على شهادة تتيح