يؤكد النص على جواز تسمية البنت باسم والدتها في الإسلام، مستنداً إلى أن الأصل في الأسماء هو الإباحة والجواز، ما لم تكن الأسماء ممنوعة شرعاً مثل التعبيد لغير الله أو الأسماء القبيحة. الشيخ سليمان الماجد يوضح عدم وجود مانع شرعي في هذا الأمر، مشيراً إلى أن الشريعة لا تمنع تسمية البنت باسم أمها. كما يُستشهد بمثال تاريخي حيث سَمَّى علي بن أبي طالب إحدى بناته بـ فاطمة على اسم زوجته فاطمة بنت نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وتم التمييز بينهما بإضافة كلمة الصغرى والكبرى. هذا المثال يؤكد على إمكانية تسمية البنت باسم والدتها دون أي حرج شرعي، مع إضافة كلمة الصغرى إذا لزم الأمر للتمييز بينهما.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : ازْمَرْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لو سمحتم أفتوني جزاكم الله خيرا. أنا متزوجة منذ 3 شهور، وقبل الزواج -في الخطوبة- اقترح زوجي علي أن ن
- في لحظة غضب مع زوجي، حلفت ألا آكل من المطاعم أبداً، وبعدها بأيام طلب زوجي وأطفالي من المطعم، وأكلت م
- أعمل في شركة برمجيات للكمبيوتر يوجد فيها نوعان من المشاريع: الأول: الحرام، وحرمته تكمن في وجود بعض ا
- في بداية الأمر أعطاني ثلاثة أشخاص مبالغهم للمضاربة بها في تداول العملات والمعادن. قمت بأخذ هذا المبل
- هل يجب على المرأة أن تحافظ على بكارتها؟ يعني لو فرضنا أن هذه المرأة تأخذ بقول من يقول إن الاستمناء م