وفقًا للنص المقدم، فإن حكم تسمية المولودة باسم “أنعام” أو “أنام” هو الإباحة والجواز، حيث أن الأصل في الأسماء هو الإباحة ما لم يكن هناك دليل واضح على تحريمها. هذا الحكم مستمد من النصوص الشرعية التي تؤكد على أن الأصل في الأسماء هو الإباحة. وبالتالي، يمكن للأبوين تسمية مولودتهما بهذا الاسم دون قلق من مخالفة الشريعة الإسلامية، طالما أن الاسم لا يحمل أي محذور شرعي من حيث اللفظ أو المعنى. هذا الحكم يعتمد على مبدأ الإباحة في الأسماء، والذي يعني أن الأسماء جائزة ما لم يكن هناك دليل واضح على تحريمها. لذلك، يمكن القول إن تسمية المولودة باسم “أنعام” أو “أنام” لا تتعارض مع الشريعة الإسلامية، طالما أنها لا تحمل أي معنى محرم أو محظور.
إقرأ أيضا:السموأل بن يحيى المغربىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- العربي الملائم: استفتاء الانفصال عن الاتحاد الأسترالي عام ١٩٣٣ في غرب أستراليا
- سيدي الشيخ أنا وإخوتي وأمي نعيش في منزل واحد ومنذ زمن كانت أمي تحكي لنا أنها منذ قدمت ذلك المنزل مع
- من أكثر من عشر سنوات وأنا أضع مدخراتي في دفتر توفير يمنح عائداً ثابتاً . والآن سوف أضع مدخراتي في بن
- سونام تشوكي رياضي بوتاني سابق في الرماية
- Tequila Sunrise (song)