وفقًا للنص المقدم، فإن حكم تسمية المولودة باسم “أنعام” أو “أنام” هو الإباحة والجواز، حيث أن الأصل في الأسماء هو الإباحة ما لم يكن هناك دليل واضح على تحريمها. هذا الحكم مستمد من النصوص الشرعية التي تؤكد على أن الأصل في الأسماء هو الإباحة. وبالتالي، يمكن للأبوين تسمية مولودتهما بهذا الاسم دون قلق من مخالفة الشريعة الإسلامية، طالما أن الاسم لا يحمل أي محذور شرعي من حيث اللفظ أو المعنى. هذا الحكم يعتمد على مبدأ الإباحة في الأسماء، والذي يعني أن الأسماء جائزة ما لم يكن هناك دليل واضح على تحريمها. لذلك، يمكن القول إن تسمية المولودة باسم “أنعام” أو “أنام” لا تتعارض مع الشريعة الإسلامية، طالما أنها لا تحمل أي معنى محرم أو محظور.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الشّطّابةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي كالتالي عندي أخ عليه ديون مستحقة للدولة عبارة عن ضرائب و قد عجز عن سدادها مع العلم أنه يعمل ال
- لدي صديق والداه منفصلان منذ 6 سنوات يعيش الآن مع والده بعد أن رفض الذهاب إلى أمه وهو لا يراها ولا يت
- هل يجوز لشاهدي عقد النكاح أن يشهدا إذا كان الولي غائبا وأعلن موافقته كتابةً؟ وهل يجوز للولي الغائب أ
- أريد درجة هذا الحديث عن عبد الله بن كنانة بن عباس بن مرداس السلمي أن أباه أخبره عن أبيه ( أن النبي ص
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.ما هو حكم الشرع في جلسات مدح الرسول صلى الله عليه وسلم (الموالد)، وي